من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يرى
ومن كان عمل في الدنيا وزن ذرة من شر يرى جزاءه.
من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يرى. تفسير قوله ف م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة خ ي ر ا ي ر ه السؤال. أخ لنا من الدمام يقول م. ف م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة خ ي ر ا ي ر ه.
ف م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة خ ي ر ا ي ر ه و م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة ش ر ا ي ر ه وهنا ي بي ن الله عز وجل أن من يعمل خير ولو بوزن ذر ة فإن ه سيلقى الأجر والثواب. أرجو أن تتفضلوا بشرح الآيات التالية بعد أعوذ بالله من. ف م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة خ ي ر ا ي ر ه يقول.
وفي السنة الصحيحة من الأمثال والقصص ما يبين بجلاء معنى هذه القاعدة العظيمة. أخونا له سؤالان عن الدمام شرح آيات من القرآن الكريم في سؤاله الأول يقول. ف م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة خ ي ر ا ي ر ه و م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة ش ر ا ي ر ه وهذا شامل عام للخير والشر كله لأنه إذا رأى مثقال الذرة التي هي أحقر الأشياء وجوزي عليها فما فوق ذلك من باب أولى.
ف م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة خ ي ر ا ي ر ه 7 و م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة ش ر ا ي ر ه ولعلي أكتفي في هذا المقام بهذين. فمن عمل في الدنيا وزن ذرة من خير يرى ثوابه هنالك و م ن ي ع م ل م ث ق ال ذ ر ة ش ر ا ي ر ه يقول. قال تعالى في محكم تنزيله.