من مشى في حاجة أخيه كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين
ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من اعتكف في هذا المسجد شهرا ـ يعني مسجد المدينة ـ ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه يوم القيامة رضى ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يقضيها له ثبت الله قدميه يوم تزول الأقدام.
من مشى في حاجة أخيه كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين. من مشى في حاجة أخيه وبلغ فيها كان خير ا من اعتكاف عشر سنين ومن. من مشى في حاجة أخيه كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين ـ وقال. من مشى في حاجة أخيه وبلغ فيها كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين ومن اعتكف يوما ابتغاء وجه الله تعالى جعل الله بينه وبين النار ثلاثة خنادق أبعد مما.
فالإنسان إذا كان في حاجة أخيه وأعان أخاه في قضاء دينه في الشفاعة له في حاجة في علاجه في إعطائه الدواء في نقله بالسيارة إلى الطبيب في غير هذا من الحاجات فالله جل وعلا وعده أن يكون في حاجته وأن يقضي حاجته كما قضى حاجة. فهذا الحديث الأخير يفيد فضل السعي في حوائج المسلمين على الاعتكاف مدة شهر وقد أورد المنذري في الترغيب والترهيب حديث ابن عباس مرفوعا. ـ قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر.
سمعت صاحب هذا القبر صلى الله عليه وسلم يقول. درجة حديثين في فضل قضاء حوائج المسلمين ما صحة هذين الحديثين لأن تسعى في حاجة أخيك خير من اعتكاف أربعين سنة عند الحجر الأسود ـ لأن يمشي أحدكم في حاجة أخيه خير له من أن يعتكف في مسجدي هذا أما بعد فلم نجد هذين الحديثين. حديث من مشى في حاجة أخيه كان خير ا له من اعتكاف ع شر سنين وم ن اعتكف يوم ا ابتغاء وجه الله جعل الله بينه وبين النار ثلاثة خنادق كل خندق أبعد مم ا بين الخافقين.
رواه الطبراني في الأوسط. لا ولكني سمعت صاحب هذا القبر ـ والعهد به قريب ـ ودمعت عيناه ـ يقول.