ماكان الرفق في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه
ثم ذكر المؤلف أحاديث عائشة رضي الله عنها الثلاثة في باب الرفق وأن الرفق محبوب إلى الله عز وجل وأنه ما كان في شيء إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه ففيه الحث على أن يكون الإنسان رفيقا في جميع شؤونه رفيقا في.
ماكان الرفق في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه. وعنها رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه أخرجه مسلم. عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه رواه مسلم. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ي نزع من شيء إل ا شانه فالإنسان في.
والر فق من أفضل الأخلاق وأجل ها وأعظمها قدر ا وأكثرها نفع ا فلا يكون في شيء إل ا زي نه وجم له وحس نه ولا ينزع من شيء إل ا شانه وعابه وقب حه يروي مسلم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها أن الن بي صل ى الله. فهذه الأحاديث كلها تتعلق بالر فق وعدم العجلة وعدم الشدة في الأمور يقول ﷺ. قال ابن القيم رحمه الله في نونيته المشهورة.
إن الله ي حب الر فق في الأمر كله كما تقدم ويقول ﷺ.