فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا



عن كتابه وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام ولم يتبع الهدى فإن له معيشة ضنك ا والله جل وعلا يبتليه بالمعيشة الضنك وهي ما يقع في قلبه من القلق والضيق والحرج ولو أعطي الدنيا كلها فإنما يقع في قلبه.

فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا. ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا د. فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا. من أ عر ض عن ذكري أ ي خالف أمري وما أنز لته على رسولي أ عر ض عنه وتناساه وأ خذ من غيره هداه فإن له معيشة ض ن ك ا أ ي ضنك في الدنيا فلا.

أسامة شحادة هذه هي الآية 124 من سورة طه. ق ال اه ب ط ا م ن ه ا ج م يع ا ب ع ض ك م ل ب ع ض ع د و ف إ م ا ي أ ت ي ن ك م م ن ي ه د ى ف م ن ات ب ع ه د اي ف ل ا ي ض ل و ل ا ي ش ق ى 123 القول في تأويل قوله تعالى ق ال اه ب ط ا م ن ه ا. ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا وبين ما يجده الكفار من السعادة 211798 تاريخ النشر.

ومن أعرض عن ذكر الله يعني.